المختبرات والمكتبات
السخاء على المختبرات، والإصرار على تطبيق التجارب العلمية فيها، يساهم في تنمية الفكر العلمي ومحو أمية اليدين، ويهيء الأولاد لعالم البحوث العلمية المتقدمة، عبر تنمية الملاحظة والوصف والاستنتاج والتحليل والتركيب والتنظيم. كمهارات لا بد منها للسير في طريق العلوم الطبيعية والتجريبية. لا تهدأ المختبرات أبدًا ولا تُهمل ولا تتوقّف. بل تتجدّد مع كل جديد مع كل جديد في عالم الكيمياء والفيزياء والطبيعيات والرياضيات والمعلوماتية. ويستخدم مختبر الكمبيوتر أيضًا لجميع المراحل كمختبر لغوي لتنمية التواصل الشفوي، وقراءة المكتبة الإلكترونية التي تجاور مكتبة الكتب والمصادر المساعدة على التوسع في جميع المواد