الكتاب والكتابة
إننا في الوقت الذي نوفر فيه للتلميذ بيئة تكنولوجية متقدمة، ندرك بعمق أهمية الكتاب ومهارات الكتابة والتعبير الخطي، ونُصِر في كل محور من المحاور التعليمية على أن ينتقل التلميذ بين اللوح الناشط والكمبيوتر المحمول والكتاب ودفتر التمارين ودفتر الفروض المدرسية والبيتية. أولًا، لأننا لا نعيش في حكومة إلكترونية، وثانيًا لأن التحضير للإمتحانات الرسمية والتفوق فيها هو من أهدافنا الأساسية. وهكذا يتم التركيز من الروضات مرورًا بحلقات التعليم الأساسي، على المهارات التي يتطلبها المنهج اللبناني. ويلعب الكتاب دورًا رئيسيًا كمصدر من مصادر المنهج في سلة تنطلق من المنهج الرسمي إلى منهجنا المعلّم الذي يحتوي على ما يغني ويضيف إلى الكتاب المزيد من المعارف والمهارات والقيم والمفاهيم والقدرات والكفايات