Modal Login Form
ثانوية ستارز كولدج ،، الحلم الذي أصبح حقيقة
أخيرًا تحررت المدرسة في لبنان من أسر المناهج المحدودة،
وتمكنت من عيش الحاضر والمستقبل، وتحرير التلميذ والأهل من دوامة الهدر للجهد
والوقت والمال بدون نتائج مرضية. ولم يكن هذا الحلم ليجد طريقه إلى التحقق لولا
التعاون المثمر بين الفكر الطموح والإمكانيات السخية التي تلاحق كل ما هو حديث، بل
كل ما هو أحدث، لتضع بين يدي الأساتذة والتلامذة مكتبة العالم وخبراته عبر
المحيطات
ثمار يانعة لربع قرن من البحث والتجارب، تحولت إلى برامج ودروس يتم تجديدها باستمرار، لتتميز بالإحاطة بكافة جوانب النمو عند الإنسان، الذي أردناه أصيلًا، منفتحًا، مثقفًا، عارفًا بعصره، مالكًا لزمام التكنولوجيا، يسخرها للتعلم المستمر ليكون جاهزًا لمواجهة تحديات المستقبل. وفي الوقت نفسه قوي البنية يتمتع بالصحة البدنية والنفسية متفاعلًا مع محيطه وعصره
لهذه المدرسة الفتية روح ومعنى ومبنى يضج بالحياة والتجديد، ليكون مفترقًا مهمًا في تاريخ التربية في لبنان والشرق
تهدف ثانوية ستارز كولدج إلى تطوير العملية التعليمية بما يؤدي إلى بناء شخصية تتمتع بالأصالة والإنفتاح، وقادرة بثقة وتمكّن على التّكيّف مع تحدّيات عصر المعلومات والثورة التكنولوجية وما تفرضه التطورات المستقبلية من قدرة على التكيف تواكب كل جديد في العلوم والمهن. والتكيف مع تحديات المستقبل يستلزم التكامل بين المعارف والتوازن بين المهارات حيث لا يمكن فصل النمو الذهني عن الجسدي أو الروحي أو النفسي. ولتحقيق هذه المهمة تعمل الثانوية على تأمين بيئة تعلمية دافعة للمزيد من البحث وحب المعرفة وبناء الذات وتحقيق الذات، لتكون الخبرات التعلمية ذات أثر إيجابي في وعي ولا وعي المتعلم
ثمار يانعة لربع قرن من البحث والتجارب، تحولت إلى برامج ودروس يتم تجديدها باستمرار، لتتميز بالإحاطة بكافة جوانب النمو عند الإنسان، الذي أردناه أصيلًا، منفتحًا، مثقفًا، عارفًا بعصره، مالكًا لزمام التكنولوجيا، يسخرها للتعلم المستمر ليكون جاهزًا لمواجهة تحديات المستقبل. وفي الوقت نفسه قوي البنية يتمتع بالصحة البدنية والنفسية متفاعلًا مع محيطه وعصره
لهذه المدرسة الفتية روح ومعنى ومبنى يضج بالحياة والتجديد، ليكون مفترقًا مهمًا في تاريخ التربية في لبنان والشرق
تهدف ثانوية ستارز كولدج إلى تطوير العملية التعليمية بما يؤدي إلى بناء شخصية تتمتع بالأصالة والإنفتاح، وقادرة بثقة وتمكّن على التّكيّف مع تحدّيات عصر المعلومات والثورة التكنولوجية وما تفرضه التطورات المستقبلية من قدرة على التكيف تواكب كل جديد في العلوم والمهن. والتكيف مع تحديات المستقبل يستلزم التكامل بين المعارف والتوازن بين المهارات حيث لا يمكن فصل النمو الذهني عن الجسدي أو الروحي أو النفسي. ولتحقيق هذه المهمة تعمل الثانوية على تأمين بيئة تعلمية دافعة للمزيد من البحث وحب المعرفة وبناء الذات وتحقيق الذات، لتكون الخبرات التعلمية ذات أثر إيجابي في وعي ولا وعي المتعلم